تدور احداث هذه القصة العام الماضي في شهر تشرين الثاني من العام 2011 يعني قبل حوالي 4 شهور من الان وتتمحور هذه القصة حولي انا وامي حيث ان العائلة تتالف من 6 اشخاص ، ابي البالغ من العمر 44 عاما والذي يعمل في البرازيل وامي ميرفت البالغة من العمر 34 عاما وانا عامر البالغ من العمر 19 عاما واختي هدى البالغة من العمر 15 عاما واخي هادي الذي يبلغ 13 عاما واخي الصغير ماجد الذي بيلغ من العمر سنة ونصف والذي كان لا يزال يرضع من امي الى حد كتابة هذه القصة
كنت احب امي حبا كبيرا كاي حب ابن لامه والتي عوضتني عن حنان ابي الذي سافر الى البرازبل وانا بعمر 3 سنوات للعمل هناك فكانت تحبني انا واخوتي حبا كبيرا ، وامي هي امراة جميلة جدا وكل من يراها يتمنى ان تكون زوجته وكانت امي لا تتكلم كثيرا مع الرجال ولا مع الاقارب حيث كانت دائمة الزيارة الى بيت جدي وبيت اخوالي وكنت انا من اقوم بتوصيلها دائما مع اننا نعيش في بلد عربي متحرر ، فقبل العيد بيوم واحد كنت اوصل امي الى السوق لشراء لوازم العيد ومن ثم اوصلها الى بيت جدي وكانت ترتدي بلوزة وتنورة طويلة والحجاب وقد نسيت ان اقول لكم ان امي ليست من النوع الذي يرتدي الملابس القصيرة داخل المنزل حيث كانت دائما ترتدي العباية داخل البيت ، ولكني لاحظت عليها وهي بجانبي بالسيارة بانها تضع يدها كثيرا على صدرها الايسر فسالتها اذا كانت تشعر بالم فقالت لي لا ، وبعد ان اشترينا لوازم العيد واوصلتها الى بيت جدي عدنا الى المنزل وما ان وصلنا الى البيت دخلت امي الى الحمام لتتحمم وانا ذهبت الى غرفتي لكي اعمل على الكمبيوتر ولم يكن في البيت سوى اختي هدى واخي ماجد ، وبعد حوالي ساعة دق باب غرفتي واذا بامي تدخل الى غرفتي وشعرها لا يزال مبلل وهي ترتدي بيجاما حمراء ضيقة على غير العادة وصدرها بارز الى الامام وايضا ظهرت طيزها كبيرة بعض الشيء لان امي ليست ضعيفة او سمينة لكن صدرها كبير نوعا ما ، وبدات بالحديث الي وطلبت مني ان لا اطلع الليلة من البيت لسهر ليلة العيد مع رفقي وسالتها لماذا قالتلي انها سوف تقول لي شيء مهم ويجب ان لا يعلم به احد ولا قريب ولا بعيد لكني لم اسكت طويلا وسالتها ما هذا الشيء الذي يستدعي هذا الكتمان كله قالتلي انها تشعر بالم بصدرها وانت احسست بذللك وانا بجانبك بالسيارة قلتلها ايه شعرت بك وقلتلها انا شو فيني اعمللك قالت لي انت ابني الوحيد الذي استطيع ان اقول له هذا الشيء ، قالتلي ان ماجد اخي لم يعد يرضع من صدرها من حوالي اسبوع كامل وان صدرها مليء بالحليب وهذا ما سبب لها بثقل كبير في صدرها وبدا يغلب عليه الاحمرار كما يقولون بدأ بالتحجر وعندها قالت لي بانها بحاجة الي كي ارضع من صدرها الليلة بعد ان يناموا اخوتي ويجب ان لا يعلم اي شخص بهذا الموضوع وقلت لها موافق وانا سعيد جدا واكاد اطير من الفرح لأن صدرها جميل جدا ولم ارى من جسمها الا الشيء القليل طوال حياتي ذللك الجسم الابيض ناصع البياض سوف ارى منه شيئا وصدرها سوف يكون في فمي .
استأذنت منها وخرجت من البيت وقلتلها سوف اعود بعد حوالي ساعة لكي اخفي خجلي واحمرار وجهي عنها وقالت لي اوكي بس لا تتاخر ، خرجت من البيت وانا لا اقدر ان افكر بشيء الا بما سوف يحدث هذه الليلة بيني وين امي وكنت انتظر ساعات المساء بلهفة لكي ارضع من صدرها وارى شيئا من جسمها الذي لم ارى منه شيئا عدت الى المنزل حوالي الساعة الرابعة عصرا وكانت امي قد اعدت طعام الغذاء لكي نتغذى انا واخوتي ، جلسنا نتناول طعام الغذاء وانا انطر الى امي بين الحين والاخر لكي لا تراني وبعدها ظللت انا وامي وحدنا على طاولة الغذاء بعد ان قام اخي واختي الى المطبخ واذا بامي تقول بصوت منخفض بدي احكي معك بعد شوي بالمطبخ قلت لها ماشي وبدأت بلم الصحون عن الطاولة ومن ثم تقوم بوضعها في المطبخ وقبل ان تلم اخر صحن غمزتني بعينها لكي اقوم معها الى المطبخ فقمت معها على السريع فوضعت الصحن على المجلى وقالتلي ان اقول لاخوتي بانني لن اسهر الليلة خارج البيت لاني اشعر بتعب قلت لها اوكي وقالتلي ان اعمل حالي اني بدي نام بكير كي يناموا اخوتي ايضا وذهبنا انا وامي الى غرفة الجلوس لكي نجلس مع اخوتي وانا بدأت اعمل حالي مريض وتعبان واذا باخي بيقلي وين بدك تسهر الليلة قلتلله ما بدي اسهر لاني تعبان واذا ببيت جدي واخوالي يدقون على الباب ليسهروا عندنا الليلة ويعيدوا علينا انا واخوتي وامي وانا شعرت بالحزن لانهم جاءوا وخفت ان يتاخروا كثيرا لكنهم جلسوا 4 ساعات متواصلة تقريبا للساعة التاسعة وبعد ان ذهبوا قامت امي باحضار العصير لنا وبعد ان شربناه قلت لاخوتي باني ذاهب الى غرفتي لكي انام بعد ان غمزتني امي وبعد حوالي 5 دقائق دخل اخوتي الى غرفتهم لكي يناموا ايضا وبعد حوالي نصف ساعة دخلت امي الى غرفتي وجلست بجانبي على التخت وكانت قد لبست البيجاما الحمراء التي كانت ترتديها الظهر وقالتلي ان اخوتي قد ناموا عندها احمر وجهي كثيرا وقالتلي انا بدي اروح الى الحمام لكي اتحمم وبس اخلص بنادي
اكمل القصه من هنا
او من هنا
تعليقات
إرسال تعليق