العجز التجاري الأمريكي اتسع في يونيو إلى ما يقرب يصل سعر النفط لعام واحد قفز والشركات الأمريكية المستوردة المزيد من السلع الاستهلاكية. اتسعت الفجوة بنسبة 8.7 في المئة الى 44500000000 $، وهو الأكبر منذ أغسطس 2015، من فجوة 41 مليار $ في شهر مايو، وأظهرت أرقام وزارة التجارة الجمعة في واشنطن. متوسط التوقعات في استطلاع بلومبيرج دعوا إلى 43 مليار $ النقص يونيو. متوسط تكلفة البرميل الواحد من النفط الخام ارتفعت أكثر في غضون خمس سنوات. بيك اب الشهري الثالث على التوالي في واردات يتزامن مع الربع الثاني الذي شهد أسرع وتيرة انفاق الاسر منذ عام 2014. وفي الوقت نفسه، وشراء البضائع الأمريكية الصنع من قبل العملاء الاجانب كانت محدودة بسبب الاقتصاديات الخارجية المتزايدة أبطأ وأقوى دولار. وقال "سوف معارض تبقى نقطة ضعف بالنسبة للاقتصاد بقية العام،" جوس Faucher، نائب كبير الاقتصاديين في المجلس الوطني الفلسطيني الخدمات المالية جروب في بيتسبرغ قبل صدور التقرير. "لا يزال طلب المستهلكين القوي. مع بلوغ المخزونات إلى مستويات أكثر طبيعية، سترتفع الواردات. ليس هناك الكثير من الدعم للصادرات. النمو في الخارج لا تزال لينة ". خاص: VIAGRA عفا عليها الزمن الجديدة استبدال أرخص أكثر أمانا أسرع (! انظر الفيديو) وتراوحت تقديرات استطلاع بلومبيرج من العجز التجاري من مليار 39 مليار $ إلى 44 $. ذكرت وزارة التجارة في البداية عجزا 41100000000 $ لشهر مايو. ارتفعت واردات 1.9 في المئة الى 227700000000 $، وهو أعلى مستوى منذ سبتمبر. ارتفعت مشتريات السلع الاستهلاكية بنسبة 1870000000 $، مدعوما بسهم الأدوية والهواتف المحمولة. الطلب على النفط الخام قفزت 1430000000 $ حيث بلغ متوسط سعر برميل ارتفع 5،19 $، وهو أكبر عدد منذ مايو 2011. وأظهرت بيانات وزارة التجارة ارتفعت الصادرات بنسبة 0.3 في المئة الى 183200000000 $، من خلال الطلب على الطائرات التجارية التي يقودها. باستثناء النفط، اتسع العجز التجاري إلى 39200000000 $ من 38100000000 $. بعد استبعاد تأثير الأسعار، مما يجعل الأرقام المستخدمة لحساب الناتج المحلي الإجمالي، قفز العجز التجاري إلى أعلى مستوى في سنة واحدة أكثر من ل64700000000 $ من 60900000000 $. وأظهر التقرير أيضا أن العجز التجاري مع الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، ونما إلى 29800000000 $، وهو الأكبر منذ نوفمبر تشرين الثاني من 29 مليار $.
تعليقات
إرسال تعليق