"انظروا الذي يحدث إفلاس المقبل في أمريكا "

لا أحد يعتقد بورتر Stansberry قبل ثماني سنوات. رئيسا واحدة من أكبر شركات أبحاث مالية مستقلة أميركا، عمل السيد Stansberry مرة أخرى في عام 2008 أدى به إلى جريئة، ولكن المثير للقلق، الاستنتاج: وتوقع أن أكبر شركة في العالم الرهن العقاري المصرفيين فاني ماي وفريدي ماك، والتي كانت مسؤولة عن ما يقرب من 50٪ من جميع القروض العقارية في أمريكا في ذلك الوقت، ستذهب قريبا المفلسة. ذات الصلة: المليونير يشارك مخططا له للبقاء انهيار العملة القادمة. في الواقع، في يونيو من عام 2008، في حين أن أسعار الأوراق المالية لديها لا يزالون يتداول على ما يزيد عن 20 $ للسهم الواحد، نشرت Stansberry تقرير لزبائنه بعنوان: "فاني ماي وفريدي ماك هل الذهاب الى الصفر." داخل هذا التقرير، وأوضح Stansberry: "لأولئك منكم الذين لا يعملون في القطاع المالي، قد يكون من الصعب عليك فهم على الفور ما هو خطير للغاية حول كمية الشديد من النفوذ التي تستخدمها فاني ماي وفريدي ماك. اسمحوا لي أن أشرح بالضبط ما فاني وفريدي القيام به، والسبب في انهم في الكثير من خطر ... " نحن جميعا نعرف ما حدث بعد ذلك. ذهب كل من وكالات تمثال نصفي، وإذا لم يكن لخطة انقاذ من الحكومة الاتحادية، قد أعلن كل من الإفلاس. ثاني أكبر صحيفة حتى المالية Barron's-أميركا كتب قصة عن تنبؤ دقيق السيد Stansberry والتي وصفها بأنها "عالم الغيب بشكل ملحوظ." على مر السنين، وقد قدم السيد Stansberry لنفسه اسما من خلال التنبؤ بدقة أكبر وأهم انهيارات في أمريكا. هناك عدد قليل من الآخرين انه تم تحديدها بدقة في وقت مبكر ما يلي: جنرال موتورز، نمو الملكية العامة (أكبر مالك المول أميركا)، D.R. هورتون (أ تطوير المشاريع السكنية)، وجانيت الصحف، على سبيل المثال لا الحصر. وتوقع Stansberry الانهيار الأخير في أسعار النفط والغاز الطبيعي في وقت مبكر من عام 2010، عندما كتب تقريرا بعنوان: "ذروة النفط هو الاستلقاء."